وصف الكتاب:
ان الأشاعرة والماتوريدية بل والمعتزلة قبلهم لا يمكن أن يقيموا مسألة واحدة في أصول العقائد إلا على الحديث المتواتر أو على القرآن الكريم. أن نسمع اليوم أن الأشاعرة يقيمون عقائدهم على حديث الآحاد ....، أكيد ان هذا خاطرة وليس مسألة علمية مبحوثة " " نحن نحفظ من الإمام أحمد بن حنبل حين قال: لا تقلدنى ولا تقلد مالكاً ولا الشافعى، وخذ من حيث اخذوا. إذن مقولة التجديد مقولة تراثية وليست مقولة حداثية " " التراث ليس فيه تقديس، وهذا تعلمناه من التراث ولم نتعلمه من الحداثة " " السياسة تختطف الدين إختطافاً، في الشرق والغرب حينما يريدون أن يحققوا غرضاً لا يرضاه الدين، وهذا حدث.....، السياسيين والمستعمرين عادة ما يختطفون هذا الدين، بشكل عام سواء كان قرآن او إنجيل أو توراة ليحققوا به مصالح وأغراض شخصية ينهى عنها الدين
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني