وصف الكتاب:
فلسفة التربية مرت بمراحلَ عديدةٍ واختلفت حسب ثقافة الشعوب والمجتمعات ومن خلال هذه المراحل ومقارنتها ببعضها البعض وبعصرنا الحالي نجد أن للتربية فلسفةً وأصولًا من الضروري ألا نخرج عنها. وأهم مصدر للتريبة هو المدرسة التى يتأثر فيها الطفل ويؤثر بها ويكتسب خبراته وتجاربه الحياتية من خلال معاملته مع المجتمع المدرسي، ولهذا تم إعدادُ هذا الكتاب ليصبح مرجعا لكل مربي كي يبحر فيه ليتعرف على الفلسفات التربوية القديمة والحديثة، وليأخذ منه الخبرة التي تعينة في قيادة الميدان التربوي على أسس تربوية أصيلة لينشئ لنا جيلا مثقفا ومبدعا، ولديه المهارات الشخصية والاجتماعية التي تساعده في أن يصبح قائدا لمستقبل واعد
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني