وصف الكتاب:
تَتَغْيّر الثَوابِتْ في الظُرُوف الخَاصَه.. " المُعَانَاه ،الحِقْد ، الكَرَاهِيه ،الضَغِينَة الأنَانِية،القَتْل " الجَمِيع يُمكِنُه الجَزم بأنها أُمُورْ سَيئَه بل أسْوَء ما يُمكِن أن يَتَصِف بِه أو يَفعَلُه الإنْسَان ولَكِن إذا كَانَت تِلك الأُمُور تَأتِي بذلك التَرتِيب حِينَها تَتَغير القَاعِدة ويُباح ما تَم تَحرِيمُه ، فعندما يَتَمَادى البَشر مُتَخطين الشَيَاطِين حتى ،تَبدأ مُعَانَاه أحَدَهُم و تَنتَشِر رَائِحَه القَتل .. فقَد كَذَب مَن قَال أن الحَياة ليست عَادِلة ،الحَياةُ عادِلة وإن ظَلَمَت فقد ظُلِمَ كلٌ بعَمَلِه ،فلا تَعبَثوا مع الحَيَاة ، واحذَرُو أن تَتَغَير الثَوابِت.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني