وصف الكتاب:
الصين هذه الحضارة الضاربة في عمق التاريخ بجذورها، والتي لها على الدوام من الخصوصية ما يجعلها كالبصمة التي لا تكرر.وقدعاشت الصين دائمًا نوعًا من التفوق الثقافي على جيرانها كافة ، ومثلت،مع الهند، مركزي إشعاع حضاري استضاء بهما شرقيو جنوب شرقي آسيا،حتى سُمِّيت تلك المنطقة التي تقع بينهما(الهند الصينية). وهي واحدة من مهاد النوع الإنساني, حيث عاش إنسان بكين الذي يمثل واحدًا من أربعةأجناس بشرية عُرِفَت ضمن إنسان جاوة وإنسان بكين وإنسان توركانا في شرقي أفريقيا, والنياندرتال والكرومانيين في أوروبا, وهناك أكثر من مائتي موقع يعود إلى هذه الأزمنة الغابرة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني