وصف الكتاب:
لا شك أن نظامنا النحوي أثبتُ أركان منظومتنا اللغوية، ويليه نظامها الصرفي ثم الدلالي. ومع ذلك فقد حاولنا أن نجتهد في أن نجوّز بعض ما كان غير جائز من التراكيب والأساليب، أو أن نرجّح بعض ما كان مرجوحاً، وأن نحقّق ونوضّح بعض المشتبهات، وأن نردّ ما رأيناه خطأ صُراحاً وافتئاتاً على نظامنا النحوي والصرفي. وكلّ أولئك دون خروج عن ثوابت اللغة وخصائصها أولاً، ثم دون تجاهل ما أفضى إليه التداول اللغوي المعاصر مما هو مسكوت عن تناوله، أو مما هو مثار خلاف بين اللغويين، وما أكثرهم!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني