وصف الكتاب:
كُنتُ احتمالاً تائهاً أهفو إلى سِحْرِ المآقي وأَتَيْتُ أَلْتَمِسُ الدُّموعَ حِكايَةً لمدَى اشتياقي ونَسَجْتُ من وَلَهي إلى عينَيْكِ أحـلامَ التَّلاقي فمتى سأُسري بالوَجيبِ إلى الجَنانِ على بُراقي؟!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني