وصف الكتاب:
"لم أكن أعلم أن الخيبة لا تقاس بمرور الأيام, بل بذاك الكسر التي تتركه بداخلنا, كان الصمت وما زال سيد مواقفي, فأنا الآن لا أقوى على الكلام. ما زلت أنتظر منك رسالة تصلح لبداية مؤقتة أو لنهاية مبكية. المهم في كل هذا يا إسراء أن ينتهي هذا الشي الذي لا يفسر الذي يجثو فوق صدورنا يسلبنا حتى حق الكلام, يطمس تفاصيلنا وكأننا خلقنا من طين العدم وسقطنا في طريق الغياب تلك الوجوه ليست لنا, أعيريني وجهك القديم وعودي أو .... أعيديني إلي."
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني