وصف الكتاب:
وتخلل الحفل ظشهور بعض الرجال الوافدين عبر الجو، وهم يمتطون أحصنة من ياقوت. ولم يكادوا يصلون حتى قدموا الأضاحي. لكن الكبش لم يتقبل مجمل قرابينهم، فظنوا أنهم قصّروا في أداء الشعيرة، فعاودوا ذلك كرة بعد كرة، وأسالوا دماءهم من كل أجزاء الجسد بضربات من المشرط. لكن الكبش استمر في إبداء نفوره، فعرفوا بعد سؤاله عن السبب أن مرد ذلك إلى وجودي هناك. فأتوا بناء على هذا القول لأخذي، وظننت أنهم سيصفّونني.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني