وصف الكتاب:
يا أيها الحبر زُرني كلما رحلوا فبي رمادٌ إذا ناديتَ يشتعلُ مُذْ أطلقوا في سواد الريح صبوتهمْ فإن قلبي رهينُ الريح مُعتقلُ لو أنهم فتّشوا في الحلم عن وطنٍ إلا الفراديس من رؤياي ما نزلوا تكفيك ممن نأى ذكرى وأغنيةٌ لكي تشفَّ كحبرٍ أيها الطللُ
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني