وصف الكتاب:
قد لا نجد التفاتاً عادةً للقامات العلمية، لأن الاحتفاء عادةً يتوجه إلى النجومية... إلى الأدباء... إلى الشعراء... إلى الفنانين... ودوماً نجد نوعاً من الظلم والحيف يلحق بالقامات العلمية، وخاصة في ميدان الأستذة والتأسيس...! رضا سعيد من هؤلاء... عندما يدخل أحدنا إلى رئاسة جامعة دمشق يقابله!!! وجهٌ فيه تقاسيم العلم التي تصل الغاية، وهو يحتضن كل صاعد على درج هذه الجامعة. هذا الرسم صنعه طلابه - إكراماً له - لأنه مؤسس الجامعة السورية، والرئيس الأول لها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني