وصف الكتاب:
هل سيكون للقدر رأي آخر مع آسيا أم ستعاند حياتها كما ك انت دوما .. تنازلت كثيرا عن كبريائي من أجل رضاه تهاوت أحلامي في سبيل هواه دمعت عيناي وهيأ الزمان أن ليس لي سواه فتنازلت وتنازلت حتى أدمى قلبي بجفاه فبكيت ليال لايعلم بها سوى الإله وبعد مرور أحوال قررت فاتخذت القرار الذي جبنت لولاه نعم بعدت بمحض إرادتي دمعت كثيرا ولكن اتخذت قرارا لدحض هواه لقد جبنت كثيرا كي أفعل هذا القرار ولكن اتخذته سبيلا لكي أنجو بقلبي من رؤياه فنعم أضعف عندما ألقاه وأضعف عند سماعي لحنين صداه فبعدت تماما عن ذكراه بعدت من أجل أن لا أراه
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني