وصف الكتاب:
هذا الكتاب كنز من كنوز كتب تفسير القرآن الكريم فتعددت طرق كتابة التفسير في هذا الكتاب بحسب المراحل التاريخية والمصنف فجاءت : اولا لبيان إعجاز القرآن فنشأت البلاغة، ثم جاءت لبيان الاحكام، ومنها ما إعتمد فيها على اللغة والمعقول وإن لم تخل من الاحاديث، ومنها ما اعتمد على المأثور وكتاب السيوطي هذا هو اختصار لكتابه " ترجمان القرآن " الذي أورد فيه الأحاديث بأسانيدها فلما وجد الهمم قاصرة حذف أسانيدها واكتفى بالمتن من الحديث مع نسبته إلى مخرجه من كتب السنة . ولم يلتزم فيه الصحة فهو ينقل الحديث ويترك الى القارئ النظر في سنده او كلام العلماء فيه....
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني