وصف الكتاب:
"يا ليت الجاشنكير قتلني يوم اقتحم غرفتي وأنقذني من تلك المأساة التي أعيشها اليوم، لكنه أراد أن يقتلني كل يوم.. قرر بعدما تولى السلطنة الاستيلاء على كل ممتلكات زوجي، الدار وإقطاعيات الاراضي، والجواري، وألقى بي هنا في "رواق البغدادية"، حيث تلقى المطلقات والأرامل لينتظرن مصيرهن المحتوم، يعشن كنفايات لا تستحق أن تختلط بالمجتمع ، كحيوانات مُصابة بالجرب لابد من عزلها بعيداً عن ذلك المجتمع الطاهر النقى..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني