وصف الكتاب:
نكتب بلا حدود، تماماً كفكرتنا عن المجهول، ولأننا نعلم أننا سننجو من الموت كما نجونا من قبل مرات كثيرة؛ رقص زوربا فكان الرقص وسيلته للتشبّث بالحياة، وأضحكنا شارلي شابلن بصمته المتحرك المعبّر عن ألف كلمة، وبنى نوحٌ سفينَهُ على اليَبَس، واستطاع أهل الديكاميرون نسج القصص التي أخرجتهم من الواقع إلى الخيال فنجوا أيضاً، وكتب كافكا أهم ما أنتجه في حياته أثناء وحدته، وعاشت فينا مذكرات ديستوفسكي التي كتبها من منزل الموتى. أفلا «يزداد الإغواء في العزلة»؟ أفلا «يولد الإبداع بجرح ثم يتناثر بعدها في الوجود؟» من المقدمة
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني