وصف الكتاب:
القضية الفلسطينية بعد أوسلولقد أشاد عدد من الباحثين والكتاب الفلسطينين البارزين بأهمية الكتاب وموضوعه وراهنيته وتعمقه وربطه ما بين النظري والتطبيقى وكشفه عن التحديات والعوامل الداخلية والخارجية التي أثرت على القضية الفلسطينية. ولا يكتف الكاتب بالتشخيص والاستعراض والتحقيب وإنما يملك من الشجاعة والمعرفة والمتابعة ما يؤهله ويجعله قادرا على توجيه النقد الموضوعي واقتراح أفكار للخروج من المأزق. نورد فيما يلي التظهيرات التي وردت على الغلاف الخارجي لكل من الأخوة: د. خالد الحروب. د.جميل هلال والكاتب والباحث ماجد كيالي. "سوف تثير أفكار هذا الكتاب سجالًا على نحو شبه مؤكد، وقد يختلف البعض في تقييمات هنا أو نتائج هناك، وربما هنا تكمن إضافة الكتاب، أي في فتح بوابات صدئة ظلت مغلقة لفترات طويلة، وصار لابد من طرقها على ما في ذلك من ازعاج" خالد الحروب "يشكل الكتاب مرجعًا لكل من يبحث عن إجابة معمقة لسؤال'ما العمل؟' للخروج من مأزق الحركة السياسية الفلسطينية الصعب والمركب". جميل هلال " 55 عاما على ولادة الحركة الوطنية الفلسطينية بيد أن تلك الحركة أثارت تساؤلات أكثر مما قدمت إجابات، وعليه فإن قضية فلسطين وهي من أكثر القضايا عدالة في عصرنا تستحق المزيد من التفحص وهذا ما يحاوله دائما أسعد غانم.." ماجد كيالي