وصف الكتاب:
لما سألوا ميدو إذا كان سعيدًا وهو محبوسٌ في البيت، صرخ ثم بكى وقال: «طبعًا لا.. أنا أشعر بالملل.. الملل.. الملل»! ثم تركهم ودخل إلى غرفته يُفكر في الملل، وهناك جاءت له فكرة، ثم فكرة، ثم فكرة... وفجأة اختفى الملل، ووجد أنه أصبح سعيدًا. إن كنتَ محبوسًا في حديقة الحيوان أو كنتَ محبوسًا في بيتك تستطيع أن تكون تعيسًا أو سعيدًا هذا اختيارُك أنت... والسعادة في يديك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني