وصف الكتاب:
يشتمل في آخره على ملحق لصور العديد من الوجوه العلمية والأدبية والثقافية والإعلامية البارزة التي أنجبتها سمائل الفيحاء. من جانبه قال حمود السيابي: "أردت "مصابيح الفيحاء" لتنبش الجروح رغم افتقاري لمشارط الجراحين وشاش المضمدين، ولكنني سأنبشها وسأنزف بها ومعها حتى آخر قطرة وآخر نبض، فهي استرجاع للخطوات التي مشيتها هنا وإن اغتابتني إطارات السيارات فطمست الخطوات، وإن عرف البلدوزر النهم بمجيئي فكنس كل الذي أحبه وكل الجدر التي تمنيت تلمظ طينها". وكما جاء في المدخل الاستهلالي للكتاب: "في هذا الكتيب الذي أسميته مصابيح الفيحاء سأطوف حول سمائل لأخترق زحام العمائم وزحام القصائد وزحام المآثر مع الاعتراف المسبق بأنني لم أقارب سوى بعض بعض بعض سمائل ولم أصافح إلا بعض الهامات".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني