وصف الكتاب:
كان فيصل -ذو الثلاثة عشر ربيعًا - يعيش مع والده وجدته وأخته خزامى، التي تصغره بسنة واحدة، يعيشون في بيت ببلدة السيل. ونظرًا لوفاة والدة فيصل منذ سنين، فقد كانت جدته لأبيه، والتي تتمتع بقوتها وصحتها، تقوم بدور الأم تجاه اليتيمين، وفي رعاية البيت، أما والد فيصل، فكان المرض قد أنهكه وطرحه الفراش. وذات يوم معتدل الحرارة؛ وفيما كان فيصل يعتني بفرسه الأثيرة، إذ سمع صوت نجدة قادمًا من داخل المنزل. كان صوت الجدة تطلب المساعدة والعون، فقد كان ولدها أبو فيصل يعاني من ألم شديد في صدره، بسبب مرضه المزمن...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني