وصف الكتاب:
في هذه الرواية عاشت نورهان حينا من الدهر في خيالي، لم تكن حينها نورهان التي ستقرؤن عنها في الأسطر القادمة، بل كانت قسطا وافرا من الأنفاس البشرية، والخيالات المضيئة، بين نور القمر، وشعاع لضوء الشمس، ورأيتها تكبر، وأحلام جميلة تكبر معها، وقد رأيت أن الوقت قد حان لولادتها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني