وصف الكتاب:
راود الشيخَ حلمٌ ما، وأراد أن يبيعَه لصادق، إلا أنّ صادقًا كان يتطلّع إلى شراء بيته وأخذ يساومُه في ذلك؛ وما كان من الشيخ إلا أن فتح باب غرفته وقال له أن يخرج من فوره؛ لأنَّ ما رآه في الحُلم لن يكون من نصيبه. اشتكى صادقٌ وتوسُّله في البداية، ولكنّه تراجع عندما رأى عنادَه؛ إلا أنّ الشيخ قد قفل الباب، فاضطرّ صادق الذي لم يعد لديه خيارٌ آخرُ، إلى إخبار الجميع بكلّ ما حدث، فعرف الناسُ أنّ الرجلَ يبيعُ الأحلام.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني