وصف الكتاب:
يعرّفنا بالكيانات الكبيرة في العالم المعاصر، وأن العالم المعاصر يفعل نوعين من الكيانات الكبيرة: الكيان الكبير الأول: هو التكامل الاقتصادي بين الدول وهي دول ذات سيادة ولها استقلالها ورأت أن تتكامل اقتصاديًّا وذلك لتحقيق إيجابيات في اقتصادها. الكيان الكبير الثاني: هو الاندماج بين الشركات الكبيرة، وهذا النوع من الكيانات الكبيرة له الآن تطبيقاته الواسعة في الاقتصادات المتقدمة. العالم الإسلامي مطالب أن يفعل هذين النوعين للكيانات الكبيرة وذلك لأنها تمثل آخر ما انتهى إليه التطور ولها صلاحيتها التطبيقية كما أن لها إيجابياتها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني