وصف الكتاب:
في هذا الكتاب لا نقدم قصة متحف بالمعنى التقليدي ولكن ستجدون فيه قصة حياة وأساطير، متحف عاصر عهودا تركت على جدرانه آثارا ليكون شاهدا لها أو عليها.. هذا المتحف بدون مبالغة راواي لتاريخ مصر منذ عهود نشأة الحضارة المصرية مرورا بالحقب الإغريقية والرومانية والإسلامية وانتهاء بعصر الوحدة مع سوريا، دون إغفال عصر مصر الخديوية. المتحف ليس متحفا للزراعات، لكنه تخطى ذلك ليصبح متحفا للآثار والنباتات والحيوانات والعادات والفنون والعمارة والتصوير والسينما والتاريخ. بين دفتي هذا الكتاب لن تجد قصة متحف أو حكايات أو أساطير، بل ستجد قصة حياة أمة. رحلة زاخرة بالمعلومات والرسوم الساحرة ندعوكم إليها..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني