وصف الكتاب:
أرادت ندى بعد رحيل حميد أن ترفع الهاتف وتخبر نادرة بما حصل، لكنها خافت أن تسخر من أنها صدقت رجلًا كلمها على الفيس بوك. ثم إنها الآن تتجنب اللقاء والحديث معها لأنها تتهمها ظلمًا بأشياء ربما لم ترتكبها، وربما ارتكبتها لكن بغير إرادتها. بدلًا من ذلك طلبت رقمًا آخر وسمعت صوت الموسيقى، “مرحبًا، أريد منك البحث عن كل الجرائد التي كتبت عن حادثة 1981 بشأن قتل حميد لزوجته، الحديثة والقديمة إن استطعت. واجمع لي معلومات عن سيدة تدعى نجوى سركيس أخت الضحية ماريا سركيس، وليبق الأمر سرًا بيننا، لا أريد أن يعرف أحد به”.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني