وصف الكتاب:
لطالما كانت الموسيقى رمز الصفاء الروح، وراحة الإنسان، أما أن تتحول إلى كير ينفث شرر الرعب، ومصيدة تسلب الألباب؛ فهذا أمر عجاب. تبطن الرواية جمر الخوف تحت رماد الألحان، فكانت تلك آخر وسائل الشيطان لاستدراج خصومه إلى حتوفهم، فهل سيبلغ الرجيم أربه، ويوقع جون سنكلير بفخ الكيان، أم أن رياح الأقدار ستجري هذه المرة بما تشتهي سفن صیاد الأشباح؟ سطور الرواية تنوء من وطأة الرعب، وتموج في بحر من خيال، وأنا مثل سطورها يقصيني الخوف عنها حينا، ثم يدنيني الشغف... ا
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني