وصف الكتاب:
رواية للكاتبة والتشكيلية فاطمه جواد عن كاتبة تذهب لزيارة قبر جدها فتتقابل عجوز اسمه جراح جالس عند القبور يحكي لها حكايته مغامرة مدهشة وحكاية مشوقة ، جاء على غلافها: كل عاشق أن تسمعه وتطمئنه بأنه ماضٍ بجنونه نحو العافية، لا الهاوية، لكن مَن ذا الذي سيطبطب عليَّ ويخبرني بأنني أمضي إلى طريق الأمان، ففي الحب لا توجد ضمانات لشيء.. إنه درب عقيم لن ينجب لك حلولاً مُرضية. كل ما أقوله الآن هو: اللهم إني لا أسألك رد القضاء، ولكنني أسألك اللطف فيه، أسألك لطفاً بحال مريم، بأنثى وثقت بي وأحبتني بكل جوارحها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني