وصف الكتاب:
جاء على غلاف الكتاب: "رواية عن الحرب وأهوالها، عن البشر وما يُصيبهم جراء القتل والانتحار والحرب والعنف، تنسج خيوط الرواية قصة بطلها "جاك لوفليس" الرجل العجوز والجندي الذي يصطحب حفيده لزيارة مقابر الحلفاء في شمال فرنسا، بعد خمسين عاما من نهاية الحرب العظمى يتذكر "لوفليس" كيف جاء إلى هنا عندما كان بعمر السابعة عشر جنديا يُلقي به في الخنادق ليعيش حياة صعبة تصدمنا تفاصيلها المرعبة والوحشية لنرى كيف كانت الشهور الأولى أيام الحرب العظمى. وتنتهي أحداث القصة بحدث استثنائي يقع عشية عيد الميلاد عام 1914م، عندما اتفق الجنود الإنجليز والألمان على هدنة لبضع ساعات لغناء التراتيل ولعب كرة القدم، حيث يعقد لوفليس ورفاقه صداقة قصيرة مع الجنود الألمان يتبادلون فيها الهدايا والكعك والسجائر والشوكولاتة".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني