وصف الكتاب:
وكلما رأيت تابوتاً ملفوفاً بالعلم العراقي أشعر أن رائحة الكافور تتسرب الى أنفي. لم يخطر لي وقتها أن الأقدار ستنأى بي بعيداً عن بلاد الكافور، كما لم يخطر لي أبداً أن الكافور سيرحل معي ليباغتني بين حين وآخر، تارةً عندما أجد نفسي بالمستشفى في مواجهة تهديدات
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني