وصف الكتاب:
يضم مجموعة قصص، تخيلها الكاتب حدثت في بابل القديمة الممتدة من الفرات الى النيل، وربَّما حدثت بالفعل وضاعت بين لحظات التاريخ البعيد دون ذكر على لوح او تدوين أو حفظ. وذكر الكاتب ” لوكالة الأضواء الاخبارية ” ان ” نبونئيد (بطل القصة) في هذا الكتاب، ليس نبونئيد الذي يعرفه أصحاب التاريخ والمختصين بالحفريات، نبونئيد رجلاً بابلياً يحب (سيبيلا) التي تسكن القدس منذ أول قصة حتى آخر واحدة، وأجور و صديق نبونئيد سيكون حاضراً في أغلب القصص. وأضاف ،انه “في القصة ليس هناك تاريخا حقيقيا، فالتاريخ يمتد ولا ينتهي ويتكرر ولا يقف عند زمن، لذا فلا تستغرب حين تقرأ عن بابل القديمة تجد الكاتب يتحدث عن الشيعة والسنة، أو عن الحلة أو القدس أو سبتة، او شارع الرشيد في بغداد، أو حتى عن الموسيقار محمد عبد الوهاب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني