وصف الكتاب:
إحدى قصائد الديوان يقول الشاعر: « نعم أنتظر بحرقةٍ وخوف كأُضحيةٍ في صبيحة النحر ومُمتَحنٍ عشية النتائج سلي نظرتك التي تطلق طاقةً عظمى من سحر عينيك ونفاذ كلماتك في أحشائي وتحيلني بطِرادها فريسةً مذعنةً لِفتْكِ حضورك ولأنك من أمامي والبحر من ورائي كان لا مفرّ من كشفي واعترافي بتلبُّسي في اعتناقي لمذهبك لك تُبتكرُ اللغة والمفردة حتي يصبح الحب أقلّ المشاعر تعبيرًا في الانتماء إليك.. لك تتخلّق مشاعرُ أدنى مضاهاةٍ للتعبد يا سيدتي سَمِّيها ما شئتِ بما ترينه خليقًا بالقربى لك ولما توعدين من مجدٍ يوكلُ إليّ بتأريخه
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني