وصف الكتاب:
أراك ولا تراني أيها الموت الذي يعبرني مثل نافذة تلوّح سريعاً للظلال عالقاً بين أثقالي، يجرّني الصوت البعيد أمضي إليه وصوتي في يدي أناديك: أن أبصرني مدّ يديك غير أنّ الصوت ضاع، من السحيق إلى ذاك البعيد أسائلُ عينيك.. ماذا رأيت؟ يعود الصدى فيقول: أنت غادرت وأنا أكملت الطريق القديم...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني