وصف الكتاب:
“كانت النجوم أشد بريقاً في هذه الليلة. ووسن، أغلقت مجموعة من صناديق الأعشاب الموجودة عندها، مؤمنة بإن هذه السعادة التي تغمر بلدة البحراء؛ ستقي المدينة من أي داء.” سيسافر القارئ في هذه الرواية إلى بلدة البحراء الخيالية، ومن وقرى أخرى. وسيقابل في سطور الكتاب من الشخصيات ألوان وأشكال من البشر، والحيوانات وغيرهم ما لم يتخيله من قبل. ولكن، هي سيقف القارئ مغ الخير، أم مغ الشر؟ وهي الخير والشر هما الطرفان الوحيدان في القصة؟!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني