وصف الكتاب:
لغة العدم لغة الفوضى، لغة عسيرة الفهم، لغة اللا شئ، لغة مضادة، لغة تحتية، لغة ضائعة، لغة طفولية، لغة تبث الرعب، لا أستطيع سماعها بعد الآن. هكذا حكى "توم لانواه" عن أمه عن أبيه، وعن عائلته، وعن جيرانه وعن بلدته والمنزل الذي تربى فيه. يستعيد الذكريات ويحاول أن يكرم هؤلاء الذين عاشوا حياة حافلة. خاصة أمه التي بدأت حياتها كممثلة هاوية ووقفت بجانب زوجها في محل الجزارة وكان مبدأها في الحياة ( لكي تكون سعيدًا، كن ما أنت عليه ولا تخجل من ذلك).
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني