وصف الكتاب:
فقد صارت الإنسانية وحقوق الإنسان؛ الشعار الأخير لأخلاقي الهيمنة والسيطرة، ووسيلة خِداعهم الجميلة. فبعدما استنفدَ العنف لُغته المعتادة، وارتدى كل الملابس التي كانت لديه. وجرَّب كل مساحيق التجميل واختبأ وراء أقنعة متنوعة الشكل والمظهر، هو اليوم يستعين بقناع
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني