وصف الكتاب:
إذا كانت لدى الإنسان رسالة تخدم المجتمع يجب أن يحرص الفرد على إيصالها، وإلا شح الخير وفاض العَوز. فقرّرت أن أسطّر في كتابي ما كوّنته من فكرٍ يساهم في تحسين بعض الظواهر الاجتماعية؛ لأننا نعيش عصراً متميّزاً نستحقّ أن نعيشه بجميع امتيازاته. يقال إنّ ليس كلّ من ينظر يرى، ولكن إن أرشدت من حولك عليه فحتماً سيراه. فأردت أن يكون جوهر رسالتي تسليط الضوء على هذه الظواهر الاجتماعية، في محاولة تبيانها مع حلول مقترحة، وبالتالي ربما تمرّ في مرحلة إصلاحها. أردت لهذا الكتاب أن يكون جرعة تحفيزية لمن ينتظرها، أو بداية انطلاقة لمن تردّد عنها..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني