وصف الكتاب:
لا تدري ماذا حدث! صار طيفه يغيب بالأسابيع. تستيقظ كل صباح على طعم الخيبة، وخواء فظيع في ذلك الموضع الذي يسمونه القلب. لكن المشكلة كانت في المرأة الأخرى ، الأنثى في الضفيرة لم تعلم النبأ المشئوم، لم تفهمه، بالتالي ظلت تنتظره، تفتقد لمساته الحنون وأنفاسه اللاهثة. ً غيابه جعل شعرها عبثًا لا يحُتمل . تشعر به وكأنه امرأة أخرىّ يلهبها الحرمان إليه. امرأة كفّت أن تنافسها واكتفت بتعذيبها، مخلوق عطشان إلى آخِر حدود العطش.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني