بالقراءة نتقدم – متقدم : أنا الوحيدة و لكنني لست وحيدة
- سنة النشر: 01 Jan 1970.
- عدد مرات التحميل: 502882 مرّة / مرات.
- تم نشره في: الإثنين , 14 ديسمبر 2015م.
وصف الكتاب:
«بِالقِراءَة نَتَقَدَّم» هِيَ سِلْسِلَةٌ تَتَألَّفُ مِنْ سَبْعِ قِصَصٍ مَكْتوبَةٍ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ الفَصيحَة، تَسْتَهْدِفُ تَطْويرَ مَهارَةِ القِراءَة، الاسْتِقْراءِ والاسْتيعاب. صُمِّمَتْ هَذِهِ السِّلْسِلَةُ بِثَلاثِ مُسْتَوَياتٍ: مُبْتَدِئ ـ مُتَوَسِّط ـ مُتَقَدِّم، وحَسَب تَصْنيفِ المَجْلِسِ الأمِريكِي لِتَدْريسِ اللُّغاتِ ACTFL. تَحْوي كُلُّ قِصَّةٍ في هَذِهِ السِّلْسِلَةِ عَلاوَةً عَلى القِصَّةِ الأساسِ المُصَوَّرَة، مَجْموعَةً مِنَ المُفْرَداتِ ومَعانيها بِاللُّغَةِ الإنْكليزِيَّة، بِالإضافَةِ إلى نَشاطاتٍ عِدَّةٍ لِتَطْويرِ قُدْرَتَي الاسْتِقْراءِ والاسْتيعاب. تَتَناوَلُ سِلْسِلَةُ «بِالقِراءَة نَتَقَدَّم» مَواضيعَ عِدَّةً بِما يُناسِبُ كُلَّ مُسْتَوًى، ومِنْها: الأُسْرَة، الصَّداقَة، الهِوايات، وتَأمُّل تَجارِبِ الآخَرينَ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِهِم، مُحاوَلَة حَلِّ المَشاكِلِ إلَخ… تَتَضَمَّنُ قِصَصُ هَذِهِ السِّلْسِلَةِ مَعانٍ أخْلاقِيَّةً وقِيَمًا تَرْبَوِيَّةً تَحُثُّ القُرّاءَ عَلَيْها، تَتَكَشَّفُ لَهُم في أثْناءِ قِراءَةِ النَّصِّ وفَهْمِ مَعانيه، ومِنْها: العَمَل الدَّؤوب لِلوُصولِ إلى الهَدَف، طَلَب النُّصْحِ مِنَ الآخَرين، حُبّ الأُسْرَةِ وتَقْدير مَيِّزاتِ كُلِّ فَرْدٍ فيها، مُواجَهَة الخَوْفِ والتَّمَتُّع بِذِهْنٍ مُتَفَتِّحٍ والتَّواضُع وإدْراك النِّعَمِ الَّتي نَتَمَتَّعُ بِها يوجَدُ دَليلٌ مُساعِدٌ مُرْفَقٌ مَعَ هَذِهِ السِّلْسِلَةِ عَلى المَزيدِ مِنَ التَّفاصيلِ عَنْ مُحْتَوَياتِ السِّلْسِلَة، والطَّرائِقِ المُثْلى لِاسْتِخْدامِها بِما يَضْمَنُ الفائِدَةَ القُصْوى مِنْها.
