وصف الكتاب:
بين زمن البداوة التي عاشها مبكراً، حيث القبيلة، والقيم والأخلاق الأصيلة، في عائلة تمتد نفوذاً إلى الزمن العثماني، حيث كانوا فيه أعياناً وأصحاب سلطة، وصولاً إلى زمن الإمارة فالاستقلال فالبناء الوطني. في تلك الأزمنة، حضر عبد السلام المجالي شاهداً وصانعاً للأحداث، ومشاركاً فاعلاً وصانع ريادة، مؤمناً برؤاه وأفكاره ومجادلاً لأجلها، وصاحب نهج يعتمد الحوار والعقلانية، والبعد عن التعصب والجهوية، والإيمان بالكفاءات ومنح الفُرص لمن يستحقها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني