وصف الكتاب:
وأنا أطلُّ بكتابي هذا على القارئ لا بد أن أدرك أن الكتابة تظلُّ منارة المعرفة ووسيلةً لقراءة الحاضر والمستقبل.. تبقى الكلمة هي المبتدأ والخبر.. ويبقى الحرف الهادف له دوره في حمل المشعل لـمَنْ ينير الدرب أمام العابرين.. ما أتمناه أن يسهم كتابي هذا في رفد المكتبة العربية بإضافة نوعية في العلم والمعرفة، وتزويد الشراع المسافر إلى المستقبل بشيءٍ من النور..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني