وصف الكتاب:
إن المتابع لتاريخ النمو الحضاري في الإسلام يلحظ بوضوح أنه كان في توتره مقترناً دائماً بـ (القراءة) وحب العلم. وإذا أمعنّا النظر في واقع الأمم الصاعدة اليوم؛ لمسنا للوهلة الأولى أنها اعتمدت النهوض بالتعليم وتيسير سبل التثقف أساساً لتقدمها الحضاري في جوانب الحياة كافّة. وفي المقابل فإن الشعوب التي توصف اليوم بأنها متخلفة، تشترك جميعاً في أنها لا تملك بنية معرفية صحيحة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني