وصف الكتاب:
هذه قراءة جديدة في رواية تاريخية متواترة عند المتقدمين مفادها أن الواضع للنحو العربي هو الإمـام علي بن أبي طالب عليه السلام، وليس الغرض بسط المعطيات التاريخية التي تتصل بهذه القضية بتفصيل، فذلك باب قُتل بحثا واستقصاء، والمصادر والمراجع - قديمها وحديثها- كافية في هذا الباب. لكن الغرض هو الربط بين الفكر التوحيدي للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، كما يتجلى في نهج البلاغة، وما أثر عنه من آراء نحوية، وخاصة تقسيمه المشهور للكلام إلى اسم وفعل وحرف. المؤلّف
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني