وصف الكتاب:
وكثير جدا من الأشياء التي كنا نصدقها طيلة حياتنا إن لم تكن كلها ها نحن نكتشف زيفها , كم نحن مغدورون أن نكتشف ذلك ونحن نموت . هل ترى جديدا في الأحفاد؟ذاكرتي تحترق يا عبد الرحمن, عبثٌ أن أقرأ بعض رماد أسود هذا المحفوظ في كتبنا الصدئة , سأغسل كفّي وأموت .كيف ستناقش من يأتي بالحقيقة بين يديه؟ عليك أن تعقف لسانك إلى الداخل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني