وصف الكتاب:
وأنت تصل إلى هذه الورقة، وقد فرغت من قراءة هذه المقالات التي جمعت فيها أفكاراً كثيرة وكبيرة وعرضت تجارب تربوية مررت بها طوال مسيرتي التعليمية والتي أرجو أن تكون قد عادت عليك بالمتعة والفائدة، ولا أقول ختاماً إلا ما قاله أديب العربية مصطفى صادق الرافعي: هذا كتابي قد جعلت مداده عيني، وأقلامي ضلوع تخفق.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني