وصف الكتاب:
نبذة الناشر: في هذا الكتاب يروي مؤلفه مجموعة من قصص الجرائم الغامضة والمثيرة التي هزت الرأي العام في العالم، وتابعتها الصحافة ودوائر الإعلام، وسارع جهاز البوليس الدولي (الإنتربول)، والذي يستعين بأجهزة الشرطة المحلية في مختلف الدول لكي يحقق في الجريمة، ويبحث عن المتهم أو المتهمين وسط ظروف صعبة وغامضة. وفي أسلوب قصصي مشوق يقودنا المؤلف خطوة بخطوة مع جهاز البحث وجمع التحريات في أروقة الإنتربول لنمسك بأول الخيوط معهم والتي يمكن أن تقود إلى المجرم أو المجرمين. وفي النهاية فالحقيقة الأساسية والواضحة في تاريخ الجريمة كلها هي أن (الجريمةلا تفيد)، والدرس الهام الذي يعمل به رجال الإنتربول هو أنه مهما تكن الجريمة معقدة وصعبة وغامضة، ومهما تبدو حلقاتها محكمة، فليست هناك جريمة كاملة. فلابد أن تكون في الجريمة ثغرة، ولابد أن يترك المجرم أثرا أو دليلا مهما يكن صغيرا أو يبدو تافها فإنه في النهاية سيقود إليه، ويسقط المجرم لينال عقابه.