وصف الكتاب:
هذه هي القصة الرابعة التي أكتبها من قصص الرعب والإثارة، وما زال المكان هو البطل الأساسي في القصص الأربع، تسألني عن سبب ذلك؟ الأمر ببساطة أنني أتحدث عن بيئة ثرية بعشرات القصص الغامضة الغريبة التي لا يكفي عمر كامل لتدوينها، المكان هنا يحتوي كل شروط الغموض والإثارة من هدوء وظلام إلى أجواء شديدة الحرارة أو شديدة البرودة إلى غموض إلى مساحات شاسعة غير مسكونة إلى حكايات الأجداد التي لا تنتهي عن الأشباح والجن والعفاريت والغيلان والثعبان الأعمى صاحب الجوهرة، والشاطر حسن وفرسه التي يسير بها في باطن الأرض وتتغذى على اللحوم.. هل تعتقد أن هذه حكايات يمكن تجاوزها؟ الإجابة: بالطبع لا، هذا عالم مدهش ثري جدًا، دعنا ننهل منه قدر المستطاع.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني