وصف الكتاب:
عندما تتبع قلبك وتلبي ذلك النداء الداخلي الذي يحسك علي التمسك بما نشأت به وترعرعت عليه فتأخذ قرارك بعدم التخلي والهرب وتذهب في رحلتك متحديا جميع الصعوبات والعوائق من أجل مؤازرة أقرب الأقرباء إلي قلبك والوقوف بجانبه في أزمته وشدته فتنقلب عليك الطاولة وتصبح من المجاهيل لا هوية لك ولا أهلية ميت وحي ، موجود وغير موجود وكل هذا لماذا ؟ فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني