وصف الكتاب:
ان حضارة الاسلام وتاريخها عمومآ كما لاحظ الكثير من المؤرخين والمستشرقين هي حضاره(الوحدة والتنوع)ولقد انعكس ذلك على ظاهرة نشوء الدويلات والكيانات الاقليمية في عالم الاسلام فصرنا تنوعآ في التشكيلات السياسية التي اششقت من جسد الدولة ونجد في الوقت نفسة حدة وتجانسآ وتكاملآ في العطاء الحضاري وفي الاساليب والاهداف الكبرى وفيما عدا حالات محدوده شاذة من القاعدة الشاملة حالات ظهر فيها عدد من الدويلات تبنت مبادئ وعقائد باطنية وشعورية ذات جذور غريبة من عقيدة الاسلام وتصوراتة وقيمة ومارست قواها الذاتية لا في الدفاع عن ارض الاسلام وعقيدتة ووحدة مقدراتة وانما ضدها
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني