وصف الكتاب:
يذهب لبيته منكسرًا ككل ليلة وهو يثق بنفسه وبصوته ويعرف أنه لم يقصر يومًا في غنائه فلم لا يصل صوته لأسماعهم؟ أصم الناس؟ أم ذهبت أذواقهم؟!<br> أنا ذاك المغني البائس حين أغني أشواقي على قلب لم يتذوقها يومًا، وأنتِ جمهوري الأصم! تتعدد حكايات الحب والفراق والألم وكل قصة تحمل بداخلها نهايتها منذ أن تبدأ فيبدأ أصحابها بالنحيب و الأشتياق و تجرع الألم. أحدهم يذهب ليفرغ مشاعره في رسائل الغياب وأحدهم يبحث عن بديل ولا يجد و أحدهم يبحث عن مخرج أو مطرقة يدق بها رأسه ليستفيق من هذا الألم!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني