وصف الكتاب:
هناك خرافة قديمًا كانت تطلَق على الأفارقة أنهم كانوا بيضًا ثم تحولوا للسواد بسبب معاصيهم! في هذه الرواية ألوان البشر هى من تتحكم بقوانينها وأحداثها فالعدل في هذه الرواية كان رجلاً مبتور الأيدي مشلول الأرجل وكان كمن رأسه في الماء. كانت تلك العصور ما يسمونها بالمظلمة فتخيل أحد أفراد أسرتك أخاك مثلاً بالغرفة المجاورة يعتصره الألم، يتمنى الموت كل يوم لكن عليه أن يخرج باسمًا لمن هم في الخارج يعمل على خدمتهم وتقديم الطعام لهم!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني