وصف الكتاب:
دفع كثيراً ليراها من تلك الزاوية، المقعد الأخير يتيح له رؤية ضبابية ولكنها كافية بالنسبة له، كعادتها تقف أعلى السلم تراقب فقرة التعري التي تسبقها ً حتى تنتهي ثم تدهس آخر ما تبقى من سيجارتها، كما دهست قلبه تماما ثم تنتظر قليلاً حتى ينتهي الهرج الذي يحدث في الملهى بانتهاء فقرة الفتيات، ٍ فتطل عليهم تلك الحورية العربية التي شغفت قلبه وجسده في آن واحد.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني