وصف الكتاب:
في حياته كلها لم يشعر بحاجة لوجود إنسان مثلما يشعر بحاجته لوجود نادية.. يعلم أن في داخلها امرأة تملك وجوها متعددة لا تحصى .. وجوها لم يكتشفها رجل.. حتى "أحمد ناصر" لم يصل إليها بشكل كامل.. ويشك أنه هو نفسه سيصل يوما لأبعد نقطة فيها.. إنها امرأة كالبحر.. لا تروي بل تزيدك عطشا لتشرب المزيد ممنها.. تتحداك لتغامر بمواجهة أمواجها العالية, أو تستدرجك إلى غموض ونعومة شاطئها الهادئ الرقراق
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني